
“Winning Moments”
لقد أسهم الكثيرون منكم إسهاماً إيجابياً في تحسين بيئة العمل ونشر قيم ثقافة Winning Hearts. وبنتيجة ذلك استقطبت بطاقات امسح واربح "Winning Moments" الأضواء في جميع فروع الشركة في البحرين.
وفي زيارة إلى أحد فروع أسواق الأسرة في الجنبية، لاقى المدير التنفيذي "مارِيك شيريدان" ترحيباً ودعماً من شاب لطيف يُدعى "روبرت سينيوندو"، يعمل في قسم اللحوم والأسماك. لقد كان اهتمام "روبرت" واستعداده للمساعدة كافيان لجعل زيارة "مارِيك" أكثر متعة. وعلى العموم كان "روبرت" يضع خدمة الزبائن على رأس أولوياته ويسارع إلى تلبية حاجاتهم. قدّر "مارِيك" جهود "روبرت" وسلّمه بطاقة Winning Moments ربح من خلالها إحدى الجوائز الكبرى القيّمة!
وفضلاً عن ذلك، كان لنائب رئيس قسم تكنولوجيا المعلومات، أيمن العريّض، حديث ودود مع نبيل محمد التاجر من قسم المشروبات، تخطّى مجرّد الحديث العابر.
فلقد صرّح أيمن: "سرّني جداً الحديث مع نبيل لأكثر من نصف ساعة، ولقد كان رائعاً حقاً أن تسمعه يتحدث عن مدى حبّه لعمله واهتمامه بالشركة وبالزبائن في المجالات التي يتولى مسؤوليتها. يسعى نبيل دوماً لضمان تلبية حاجات الزبائن في التاريخ والساعة المناسبَين، بغض النظر عن المنطقة، وبمعزل عن الحواجز الطرقية ونقاط التفتيش. وذلك كلّه بهدف إثبات وجود مجموعة "بي أم أم آي" أمام جميع العملاء وعدم ترك أية فرصة للمنافسين ليستغلّوها في غير صالح المجموعة. لقد كان من دواعي سروري أن ألتقي بنبيل وأستمع إلى قصصه".
ومن شدة إعجاب أيمن بنبيل قدّم له بطاقة "Winning Moments" لقاء تفانيه في العمل وتقديراً لجهوده كافة.
لم يتوقّف أيمن عند ذلك الحدّ، بل قام أيضاً بتسليم مشرف شبكة تكنولوجيا المعلومات يوسف سالم، بطاقة "Winning Moments"، لقاء إقدامه على مساعدته بمهام عديدة خلال مدة قصيرة من الزمن. لقد أثبت يوسف أنه سعى بكل جدّ واجتهاد لمساعدة أيمن ودعمه في ضمان استكمال إنجاز الأعمال في الوقت المناسب.
وفي مناسبة أخرى، فوجئت أخصائية إدارة العلاقات مع الموظفين في قسم الموارد البشرية، فاطمة عباس، بتسليمها بطاقة كشط "Winning Moments" تقديراً لصدقها واجتهادها ومواقفها الإيجابية وإيمانها بأن كل شيء ممكن. لقد كانت ياسمين إليزابيث حسين، معاون نائب الرئيس، تعلم جيداً أن فاطمة تستحق ذلك التكريم بجدارة؛ فلطالما نالت فاطمة درجة 100% على أدائها لعملها وسعيها الحثيث لضمان إنجاز المهام بسلاسة وعلى أكمل وجه. كما كانت تبحث دائماً عن الأشخاص المميّزين وتفرح عندما تُقدَّر جهودهم، وكانت تبذل جهداً إضافياً لتضمن أن ينالوا ما يستحقونه فعلاً. إن موقفها الإيجابي الودود تجاه زملائها والآخرين يسطع بريقه في كل مكان ويمثّل أفضل تجسيد لثقافتنا.